تدور أحداث الفيلم حول أهمّيّة الفنّ، وكيف أنّ الفنّانين يعيدون إنتاج نماذج أوروبّيّة وأمريكيّة، ويقدّمونها بشكل يتماشى وقضاياهم المعاصرة، مبتعدين عن نمطيّة فنّ الشوارع.
قدّمت المسرحية ومضات من روايات وقصص لغسّان كنفاني؛ رجال في الشمس، وعائد إلى حيفا، والقميص المسروق، وذلك بإعادة صياغة أجزاء من تلك الأعمال الأدبيّة بأسلوب
"إنّ تلخيص الفرقة ببضع كلماتٍ منتزعةٍ من إطارها المجازيّ والفنّيّ، هو تشويهٌ للفرقة ومعتقداتها. كما أنّ أيّ قراءةٍ غير سطحيّةٍ لمضمون أغاني الفرقة ولموقفها، تُظْهِرُ
في كتابه الأخير، يأخذنا الشّاعر غسّان زقطان نحو الذّاكرة، في رحلة متواصلة وعميقة، يتداخل فيها الماضي بالحاضر، فتصبح رؤية ما للهويّة، هناك، تحضر أسماء النّبوة: